خطوة
تهرمُ الجراح...
ولازالَ الألمُ فتيّا...
:
وَ أنقادُ اليك .. حُباً أم لهفه..!!
قدْ يكونُ رغبة في تحطيمِ أسوارِ الوحده العازله!
وأُصرُ على وجودِ الأنثى في حياتيّ..!
ولا أجدُ إلاّ خيالها فقط..!
وهل عدِمتْ الدُنيا أُنثى ،، تروق ليّ !
تباً ليّ .. أم تباً لحواء !
:
ولـِ أني توسدتُ الحُزنَ أعواماً ...
ولـِ أني أصبحتُ من أحبابه ...
كانَ لابُدَ من الاحتفالِ به ..
فهو كـ العُمرِ فيَّ يمضيّ !
ولنْ يعيّ أحدُ لذة الحُزنِ تلك ...
حينَ أمتلئُ نشوةً بِها .
امممممممممم
مُغريةُ جداً
,,
ومن أقصايّ تنهيدة تنبعثُ بتجاهُل !
وعلى أطرافِ الحُلم أتكئ مُكملاٍ ما بدأت من هروبً من ذاكَ الشُعور !
وليتني أمتلكُ قلباً يقوى على المسير .
يا فرحي ...
مشطورُ أنا بثنتين ..
شطرُ اشتعالي بـِ"اغتراب" وشطرُ رماديّ بـ"انتظار"
وَ كُليّ يتفاعلُ بـِ"انصهار"
وَ حُلمي يفيقُ بـ "ارتطام" على جدران خيبتي !
في حُلميّ ..
وحدكِ من كانَ ينبِضُ في أقصى يساريّ ...
تُشرقُ الشمس ولا جديرُ بنور الصباحِ الاّ أنتِ..
تدنوا للمغيبْ .. فـ تُعاودني انكساراتيّ / يأسِ .
,,/ !
فيّ كُل مساء ..
أحتسي جمراٍ من ضجر !
ومن كُل شئٍ حتي مِنْ أنا !
وعلى منبت الجرح وبـِ "الأمس" أمطرت قطرة
وفاحَتْ ذِكرى طمستُها .. ذاتَ ظلام !
الكونُ واحد والنساءُ كُثر ...
وأنتِ واحده لا سواكِ..!
لنْ أبحثَ عنْ أُخرى فـ فيكِ ضالتيّ وجدتْ.!
متهور .. مجنون ..
أعلمُ مُسبقاً ما تقوليّ ...
دليليّ قلبيّ ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح
تهرمُ الجراح...
ولازالَ الألمُ فتيّا...
:
وَ أنقادُ اليك .. حُباً أم لهفه..!!
قدْ يكونُ رغبة في تحطيمِ أسوارِ الوحده العازله!
وأُصرُ على وجودِ الأنثى في حياتيّ..!
ولا أجدُ إلاّ خيالها فقط..!
وهل عدِمتْ الدُنيا أُنثى ،، تروق ليّ !
تباً ليّ .. أم تباً لحواء !
:
ولـِ أني توسدتُ الحُزنَ أعواماً ...
ولـِ أني أصبحتُ من أحبابه ...
كانَ لابُدَ من الاحتفالِ به ..
فهو كـ العُمرِ فيَّ يمضيّ !
ولنْ يعيّ أحدُ لذة الحُزنِ تلك ...
حينَ أمتلئُ نشوةً بِها .
امممممممممم
مُغريةُ جداً
,,
ومن أقصايّ تنهيدة تنبعثُ بتجاهُل !
وعلى أطرافِ الحُلم أتكئ مُكملاٍ ما بدأت من هروبً من ذاكَ الشُعور !
وليتني أمتلكُ قلباً يقوى على المسير .
يا فرحي ...
مشطورُ أنا بثنتين ..
شطرُ اشتعالي بـِ"اغتراب" وشطرُ رماديّ بـ"انتظار"
وَ كُليّ يتفاعلُ بـِ"انصهار"
وَ حُلمي يفيقُ بـ "ارتطام" على جدران خيبتي !
في حُلميّ ..
وحدكِ من كانَ ينبِضُ في أقصى يساريّ ...
تُشرقُ الشمس ولا جديرُ بنور الصباحِ الاّ أنتِ..
تدنوا للمغيبْ .. فـ تُعاودني انكساراتيّ / يأسِ .
,,/ !
فيّ كُل مساء ..
أحتسي جمراٍ من ضجر !
ومن كُل شئٍ حتي مِنْ أنا !
وعلى منبت الجرح وبـِ "الأمس" أمطرت قطرة
وفاحَتْ ذِكرى طمستُها .. ذاتَ ظلام !
الكونُ واحد والنساءُ كُثر ...
وأنتِ واحده لا سواكِ..!
لنْ أبحثَ عنْ أُخرى فـ فيكِ ضالتيّ وجدتْ.!
متهور .. مجنون ..
أعلمُ مُسبقاً ما تقوليّ ...
دليليّ قلبيّ ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح ..
ولنْ أخذلهُ هذا الصباح